في وقت زادت فيه الطلبات على العقار بشكل عام في السعودية، وفي العاصمة الرياض خصوصا، شهدت المدينة الأكثر احتواء واحتضانا للسعوديين، لوجود الجهات الحكومية الأساسية، والجامعات والكليات العسكرية، تذبذبا في الأسعار، التي فاقت مستوياتها الطبيعية، جراء حجم الطلب، وقلة المعروض من مواقع مخصصة للسكن، سواء الشقق